شمس الهدى

حللت اهلا ووطأت سهلا
زائرنا الكريم نتمني لك اوقات ممتعة ومفيده
وعلما نافعا

مع اطيب تحياتي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شمس الهدى

حللت اهلا ووطأت سهلا
زائرنا الكريم نتمني لك اوقات ممتعة ومفيده
وعلما نافعا

مع اطيب تحياتي

شمس الهدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شمس الهدى

شمس الهدى الطريق الي الله

مواضيع مماثلة

    المواضيع الأخيرة

    » قصه حقيقيه ايمانيه
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 10:01 am من طرف شمس الدين

    » الصدقه لاتموت
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 9:47 am من طرف شمس الدين

    » حسن الخاتمه
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 9:37 am من طرف شمس الدين

    » قصه طفله مؤثره
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 9:24 am من طرف شمس الدين

    » رجل اسلم على يد نمله
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 8:52 am من طرف شمس الدين

    » حديث التعوزات الثمانيه
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 8:20 am من طرف شمس الدين

    » قصص وعبرمتنوعه
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالسبت أغسطس 13, 2011 9:45 pm من طرف شمس الدين

    » قصص وعبر لا تفوتكم
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 10, 2011 11:36 pm من طرف شمس الدين

    » حكمه بليغه
    حكمه بليغه I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 10, 2011 10:41 pm من طرف شمس الدين

    التبادل الاعلاني

    احداث منتدى مجاني

      حكمه بليغه

      شمس الدين
      شمس الدين


      المساهمات : 108
      تاريخ التسجيل : 30/05/2010
      الموقع : svip82.7olm.org

      حكمه بليغه Empty حكمه بليغه

      مُساهمة  شمس الدين الأربعاء أغسطس 10, 2011 10:41 pm


      في خلف جبال الهمالايا كانت تختبأ ولاية صغيرة وكان يحكمها رجل كبير ذو خبرة ووقار ولكن المرض كان قد انهكه وأحس بقرب نهايته وقد كان للحاكم ولد وحيد شاب في

      سن الطيش والمراهقة وذات يوم أمر الحاكم ابنه بالحضور وقال له يا بني: اني احس بقرب نهايتي وسأوصيك بوصية وهيان ضاقت بك الحال يوما ما وكرهت العيش فاذهب الى المغارة المظلمة خلف القصر وستجد بها حبلا مربوطا إلى السقف
      اشنق نقسك فيه لترتاح من الدنياوما كاد الحاكم ينتهي من الوصية حتى اغمض عينيه وماتأما الوارث الوحيد للثروة فقد أخذ يبعثرها ويسرف ويبدد على ملذات العيش وعلى رفقته السيئة التي طالما حذره أبوه منها وبعد برهة وجد الابن نفسه
      وقد نفذت تلك الثروة الهائلة وتغير الحال وتركه أصحابه الذين كانوا يصاحبونه لأجل المال فقطحتى أقربهم من قلبه سخر منه وقال لن أقرضك شيء وآنت من انفق
      ثروته وليس أنالم يجد الشاب ملاذا وما عاد العيش يطيب له بعد العز فهو مدلل
      متعود على ترف الحياة ولا يستطيع أن يتأقلم مع الوضع المحيط .
      فما كان منه إلا أن تذكر وصية أبيه الحاكم

      وقال آآآه يا ابتاه سأذهب إلى المغارة وأشنق نفسي كما أوصيتنيوبالفعل دخل المغارة المخيفة والمظلمة ووجد الحبل متدليا من الأعلى
      فما كان منه إلا أن سالت من عينه دمعة أخيرة

      ولف الحبل على رقبته ثم دفع بنفسه في الهواء
      فهـــل ماتهل انقضى كل شيء
      هل هي النهاية اليائسةآم آن الحال مختلف

      نعم فما ان تدلا من الحبل حتى انهالت علية أوراق النقود من السقف ورنين الذهب
      المتساقط من الأعلى يضج بالمغارة وقد سقط هو إلى الأرض وسقطت بجانبه ورقه كتبها له أبوه الحاكم يقول فيها يا بني قد علمت الآن كم هي الدنيا مليئة بالأمل
      عندما تنفض الغبار عن عينيك وتدع رفقاء السوء وهذه نصف ثروتي كنت قد خبأتها
      لك فعد إلي رشدك واترك الإسراف واترك رفقاء السوء


      وصدق رسول الله صلي الله عليه وسلم (خذ من صحتك لمرضك ومن شبابك لهرمك)

      منقول للفائده

      bounce bounce bounce

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 7:30 am